العزيز
كلمة (عزيز) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعيل) وهو من العزّة،...
اللواء - بكسر اللام والمد -: الراية، وقيل: علم الجيش الذي يحمل في الحرب، ويعرف به موضع صاحب الجيش، سمي بذلك؛ لأنه يلوى لكبره فلا ينتشر إلا عند الحاجة، وقيل: هو دون الراية، وقد صرح جماعة من أهل اللغة بترادفهما، واللواء أيضا: العلامة، أي: علامة لمحل الأمير، تدور معه حيث دار. والجمع: ألوية وألويات.
يطلق مصطلح (اللواء) ويراد به: الراية التي توضع عند مقعدة الغادر الذي يواعد على أمر ولا يفي به؛ لأجل فضيحته يوم القيامة أمام الخلائق.
لوي
العلم الذي يختص النبي صلى الله عليه وسلم بحمله يوم القيامة؛ ليكون علامة له يشهر بها، ويكون الناس تبعا له، وتحت رايته، آدم فمن سواه.
اختص الله تعالى نبيه صلى الله عليه وسلم بجملة من الخصائص والفضائل الدالة على علو درجته عند ربه، وسمو مكانته في الدنيا والآخرة، منها: أنه صاحب لواء الحمد، وهو لواء حقيقي يختص بحمله يوم القيامة؛ لأن الأصل فيما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم الحقيقة لا المجاز، ويكون الناس تبعا له، وتحت رايته، آدم فمن سواه، واختص به؛ لأنه حمد الله بمحامد لم يحمده بها غيره. قيل في معنى اللواء: إنه لواء معنوي، أي: أن يكون الرسول صلى الله عليه وسلم هو قائد المرسلين وقائد الأمم، فهو بمعنى الشهرة وانفراده بالحمد على رؤوس الخلائق؛ لأن العرب تضع اللواء موضع الشهرة، وهو أصل ما وضع له. ومن مظاهر ذلك: الشفاعة العظمى، ودخول أمته الجنة أول الداخلين. والصواب: أنه لواء حقيقي يختص بحمله يوم القيامة؛ لأن الأصل فيما أخبر به النبي صلى الله عليه وسلم الحقيقة لا المجاز.
اللواء - بكسر اللام والمد -: الراية، وقيل: علم الجيش الذي يحمل في الحرب، سمي بذلك؛ لأنه يلوى لكبره فلا ينتشر إلا عند الحاجة، وقيل: هو دون الراية.
* جمهرة اللغة : (1/246)
* المحكم والمحيط الأعظم : (10/453)
* مشارق الأنوار : (1/366)
* النهاية في غريب الحديث والأثر : (4/279)
* لسان العرب : (15/266)
* تاج العروس : (39/487)
* معارج القبول بشرح سلم الوصول إلى علم الأصول : (3/1122)
* أصول الإيمان : (ص 229)
* التعليقات على متن لمعة الاعتقاد : (ص 160)
* مشارق الأنوار : (1/366)
* أصول الإيمان : (ص 172)
* المفهم : (5/222)
* التنوير شرح الجامع الصغير : (3/516)
* القول المفيد على كتاب التوحيد : (1/135) -