تَتَبُّعُ الرُّخَص

أصول الفقه الفقه

اختيار المكلف من كل مذهب ما هو الأهون عليه من غير اعتبار لرجحان دليله، أو مرجوحيته . مثل أن يأخذ في الغناء بقول من يبيح، وفي ربا الفضل بقول من يبيح، وفي صلاة الجماعة بقول من يرى سنيتها، ونحو ذلك من غير اعتبار للدليل إن كان من أهل العلم، ولا اعتبار لعلم من يقلده إن كان مقلداً

---

انظر : شرح الكوكب المنير للفتوحي، 4/577، التحبير للمرداوي، 8/4090، الموافقات للشاطبي، 5/84، الإنصاف للمرداوي، 11/196

إطلاقات المصطلح :

يَرِدُ مُصْطَلَحُ (تَتَبُّعِ الرُّخَصِ) فِي الفِقْهِ فِي كِتابِ القَضَاءِ فِي بَابِ شُرُوطِ مَنْ تُقْبَلُ شَهَادَتُهُ.

المراجع :

الموافقات : (99/5) - البحر المحيط في أصول الفقه : (381/8) - إعلام الموقعين : (264/4) - التقرير والتحبير : (29/3) - الموافقات : (99/5) - حاشية العطار على شرح الجلال المحلي على جمع الجوامع : (442/2) - أصول الفقه الذي لا يسع الفقيه جهله : (ص492) - مجموع فتاوى ابن تيمية : (220/20) - تيسيرُ علم أصول الفقه : (ص68) -