البحث

عبارات مقترحة:

المجيب

كلمة (المجيب) في اللغة اسم فاعل من الفعل (أجاب يُجيب) وهو مأخوذ من...

الملك

كلمة (المَلِك) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فَعِل) وهي مشتقة من...

المليك

كلمة (المَليك) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فَعيل) بمعنى (فاعل)...

الْجَنَّة


من معجم المصطلحات الشرعية

بستان ذي شجر كثير يستر بأشجاره الأرض .


انظر : تنبيه الغافلين للسمرقندي، ص :76، العاقبة في ذكر الموت لابن الخراط، ص :341

تعريفات أخرى

  • دار النعيم الدائم، والسعادة المطلقة التي وعد بها الله المؤمنين في الدار الآخرة . ومن شواهده قوله تَعَالَى : ﱫﭒ ﭓ ﭔ ﭕ ﭖﭗ ﭘ ﭙ ﭚ ﭛﭜ ﭝ ﭞ ﭟﭠ ﭡ ﭢ ﭣ ﭤﭥ ﭦ ﭧ ﭨﱪالرعد :35 وحديث سهل بن سعد الساعدي، قال : شهدت من رسول الله -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - مجلساً وصف فيه الجنة حتى انتهى، ثم قال -صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ - في آخر حديثه : "فيها ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر ." مسلم :2825

من موسوعة المصطلحات الإسلامية

التعريف اللغوي

الجنة: البستان، ويقال: هي النخل الطوال، وكل شجر متكاثف يستر بعضه بعضا فهو جنة، وقيل: لا تكون في كلام العرب جنة إلا وفيها نخل وعنب، وإلا فهي حديقة. وأصل الجن: الستر عن الحاسة، يقال: جن الشيء، يجنه، جنا: ستره، وكل شيء ستر عنك فقد جن عنك. والجمع: جنات وجنان.

جذر الكلمة

جنن

المعنى الاصطلاحي

دار الجزاء العظيم والثواب الجزيل الذي أعده الله تعالى لأوليائه وأهل طاعته يوم القيامة.

الشرح المختصر

الجنة: هي دار الخلود والكرامة التي أعدها الله عز وجل لعباده المؤمنين، وأكرمهم فيها بالنظر إلى وجهه الكريم، وفيها من النعيم المقيم الأبدي ما لا عين رأت، ولا أذن سمعت، ولا خطر على قلب بشر، وهي نعيم كامل لا يشوبه نقص، ولا يعكر صفوه كدر، سميت بذلك؛ لتكاثف أشجارها، وتظليلها بالتفاف أغصانها، ولأن ثوابها مستور عنهم اليوم.

التعريف اللغوي المختصر

الجنة: البستان، ويقال: هي النخل الطوال، وكل شجر متكاثف يستر بعضه بعضا فهو جنة. وأصل الجن: الستر عن الحاسة، يقال: جن الشيء، يجنه، جنا: ستره، وكل شيء ستر عنك فقد جن عنك.

التعريف

دار النعيم الدائم، والسعادة المطلقة التي وعد بها الله المؤمنين في الدار الآخرة.

المراجع

* العين : (6/22)
* المحيط في اللغة : (6/410)
* مقاييس اللغة : (1/421)
* المحكم والمحيط الأعظم : (7/211)
* النهاية في غريب الحديث والأثر : (1/307)
* مختار الصحاح : (ص 119)
* تاج العروس : (34/374)
* عمدة القاري شرح صحيح البخاري : (14/107)
* الجنة والنار : (ص 117) -