شرح حديث El-Hamdu lillahillezi et'amena ve sekana ve kefana ve avana fe kem mim men la kafije lehu ve la...

Od Enesa b. Malika, radijallahu anhu, se prenosi da je Allahov Poslanik, sallallahu alejhi ve sellem rekao: "El-Hamdu lillahillezi et'amena ve sekana ve kefana ve avana fe kem mim men la kafije lehu ve la mu'vi/Hvaljen neka je Allah koji nas je nahranio i napojio, zaštitio i utočište nam dao. Koliko je onih koji nemaju ni zaštitnika ni utočišta!"

شرح الحديث :

Allahov Poslanik, sallallahu alejhi ve sellem, kada bi htio leći proučio bi: "El-Hamdu lillahillezi et'amena ve sekana ve kefana ve avana fe kem mim men la kafije lehu ve la mu'vi/Hvaljen neka je Allah Koji nas je nahranio i napojio, zaštitio i utočište nam dao. Koliko je onih koji nemaju ni zaštitnika ni utočišta." Zahvalio bi Allahu, subhanehu ve teala, Koji ga je nahranio i napojio jer da nije Allah, subhanehu ve teala, olakšao konzumiranje hrane i pića, čovjek ne bi ni jeo ni pio. Zatim bi zahvalio Allahu Koji nas je zaštitio i olakšao nam stvari, i Koji nam je dao utočište u koje se sklanjamo, jer koliko je ljudi koji nemaju ni zaštitnika ni utočišta. Ovaj zikr se izgovara prilikom odlaska u postelju.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الواسع

السلام

القدير

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الواسع

السلام

القدير

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية