شرح حديث Talha b. el-Bera' se razbolio i Vjerovjesnik

Prenosi se od El-Husajna b. Vahveha da je rekao: "Talha b. el-Bera' se razbolio i Vjerovjesnik, sallallahu 'alejhi ve sellem, je otišao da ga obiđe. Rekao je: 'Mislim da se Talhi primakla smrt, pa me obavijestite kada umre i požurite sa njegovim opremanjem, jer nije dobro da beživotno tijelo muslimana dugo ostaje kod porodice.'“

شرح الحديث :

Razbolio se Talha b. el-Bera' b. 'Azib, radijallahu 'anhuma, pa mu je Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, došao u posjetu. Poslije je Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, kazao da je vidio znakove dolaska smrti na tom ashabu, i naredio je da ga obavijeste kada on umre kako bi mu mogao klanjati dženazu. Rekao je: "Kada se uvjerite da je umro, požutite da ga opremite za dženazu i da ga ukopate, jer nije lijepo da tijelo umrloga ostane kod porodice", jer je musliman počašćen, a ako bi se ostavio duže vremena, njegovo tijelo bi se promijenilo, pa bi ljudi, po svojoj prirodi, imali averziju prema njemu. Zato se umrli treba što prije spremiti za dženazu kako bi njegova čast bila sačuvana.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

القهار

الحيي

الشاكر

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

القهار

الحيي

الشاكر

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية