شرح حديث Oré detrás de Abû Huraira y recitó Bismillahir-Rahmânir-Rahim

Nu'eim Al-Muymir narró: “Oré detrás de Abû Huraira y recitó Bismillahir-Rahmânir-Rahim, enseguida recitó Umm-ul-Qur'ân (Al-Fátiha) y cuando alcanzó wa lad-dâllin (...ni el de los extraviados.), dijo Amín y todos los que rezaban detrás de él repitieron ‘Amín’; luego dijo Alahu Akbar, todas las veces que se prosternaba y al ponerse de pie después de sentarse. Y cuando pronunció el Taslim (As-Salâmu 'Alaikum wa Rahmatullah), dijo: “Juro por el Único en Cuyas manos está mi alma (Alah), que mi oración es igual al del Mensajero de Alah -la paz y las bendiciones sean con él-“.

شرح الحديث :

Este hadiz muestra que Abu Huraira -Al-lah esté complacido con él- solía recitar en voz alta Bismillahir-Rahmânir-Rahim antes de leer la sura de Al-Fátiha (Corán, 1), y que cuando se postraba y levantaba la cabeza decía siempre ‘Al-lahu Akbar’. Según él, esta forma de proceder sigue los pasos del Mensajero de Al-lah -la paz y las bendiciones de Al-lah sean con él-. No obstante, los hadices más verídicos y más numerosos indican que no se debe pronunciar en voz alta ‘Bismillahir-Rahmânir-Rahim’ antes de recitar la sura. Es el caso del hadiz de Anas -Al-lah esté complacido con él- que el Mensajero de Al-lah -la paz y las bendiciones de Al-lah sean con él-, Abu Bakr, Umar y Uzmán solían comenzar la recitación en voz alta durante su rezo con la aleya que sigue la frase Bismillahir-Rahmânir-Rahim’de sura Al-Fátiha (Corán, 1).

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية التركية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

القدوس

الرفيق

المتعالي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

القدوس

الرفيق

المتعالي

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية