الحفيظ
الحفظُ في اللغة هو مراعاةُ الشيء، والاعتناءُ به، و(الحفيظ) اسمٌ...
العطية عن طيب نفس . ومن شواهده قول الله تَعَالَى : ﱫﮣ ﮤ ﮥ ﮦﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ ﮱﱪالنساء :4، ومن أمثلته قولهم : "ومنشأ الْقَوْلَيْنِ التَّرَدُّد فِي أَن الْغَالِب على الصَدَاق مشابه الْعِوَض، أَو مشابه النحلة، وَيدل على كَونه نحلة قَوْله تَعَالَى : ﱫﮣ ﮤ ﮥ ﮦﮧ ﮨ ﮩ ﮪ ﮫ ﮬ ﮭ ﮮ ﮯ ﮰ ﮱﱪ النساء :4 ، وَأَنه لَا يفْسد النِّكَاح بفساده، وَلَا يَنْفَسِخ برده اتِّفَاقًا، وَكَأَنَّهُ تحفة عجلت إِلَيْهَا لتهيئ بهَا أَسبَابهَا، وَيدل على كَونه عوضاً أَنه تقَابل بِهِ الْمَرْأَة فِي العقد كَمَا فِي البيع ."
الديانة، يقال: فلان ينتحل مذهب كذا وكذا، أي: يدين به وينتسب إليه. ومن معانيها: الدعوى، أو النسبة بالباطل، يقال: انتحل فلان شعر فلان: إذا ادعاه. وتطلق على الهبة والعطية يعطاها الإنسان بطيب نفس.
يطلق مصطلح (نحلة) في العقيدة، ويراد به: طائفة من الناس يجمعهم مذهب واحد، فتكون مرادفة للجماعة أو الفرقة. ويطلق في الفقه في كتاب النكاح، باب: الصداق، ويراد به: المهر أو الصداق، والعطية.
نحل
ما اخترعه قوم واتفقوا عليه من المذاهب المتشعبة من كل دين من غير أن يكون عليه دليل نقلي.
النحلة: طائفة من الناس تجمعهم عقيدة باطلة، أو عقيدة مخالفة لعقيدة الجماعة، فتكون حينئذ مرادفة للبدعة؛ لأن الباعث على اختراع النحلة هو الهوى والعقول والرأي، لا الوحي والشرع.
الديانة، يقال: فلان ينتحل مذهب كذا وكذا، أي: يدين به وينتسب إليه. ومن معانيها: الدعوى، أو النسبة بالباطل.
العطية عن طيب نفس.
* تهذيب اللغة : (5/42)
* الفروق اللغوية : (ص 533)
* المحيط في اللغة : (3/103)
* مختار الصحاح : (ص 306)
* لسان العرب : (11/649)
* تاج العروس : (30/461)
* دستور العلماء : (3/274)
* التعريفات الاعتقادية : (ص 313)
* المعجم الفلسفي : (2/460)
* المغرب في ترتيب المعرب : (ص 458)
* معجم لغة الفقهاء : (ص 476) -
انْظُرْ: هبة
__________
الموسوعة الفقهية الكويتية: 123/ 40