الخالق
كلمة (خالق) في اللغة هي اسمُ فاعلٍ من (الخَلْقِ)، وهو يَرجِع إلى...
تيار فلسفي يهتم بإبراز الوجود الفردي للإنسان، ويُعلي من قيمته، ويجعله صاحب تفكير، وحرية، وإرادة، واختيار مطلق . بحيث لا يحتاج إلى موجه من خارج ذاته . وعليه أن يحطم كل الضوابط التي فرضتها الأديان، والقوانين، والأعراف، والتقاليد لسلوكه . وكان من أشهر دعاة هذا التيار، والمؤسسين له "باسكال بليز "، و "سورين كيركجورد "، و "تردييف "، و "جان بول سارتر "
الوجودية - بالضم -: نسبة إلى الوجود، مصدر وجد الشيء على صيغة البناء للمجهول، ويطلق على الذات، وعلى الثبوت، وحصول الشيء، ونحو ذلك، يقال: وجد الشيء من العدم، فهو موجود، والله تعالى أوجده، وتقول: وجد مطلوبه، يجده، وجودا: إذا ظفر به وأدركه، والموجود: خلاف المعدوم.
يطلق مصطلح (الوجودية) عند الكلام عن الصوفية الوجودية: وهم القائلون بوحدة الوجود، ومعناه عندهم: أن الإله هو الوجود المطلق الثبوت في الأعيان، وأنه عينها لا غيرها، فكل كائن هو الله، والله هو كل كائن
وجد
مذهب فلسفي أدبي إلحادي يقوم على إبراز قيمة الوجود الفردي وخصائصه.
الوجودية: مذهب إلحادي، وتيار فلسفي إباحي، يقوم على فكرة خادعة تتمثل في إعلاء قيمة الإنسان، وأنه صاحب تفكير، وحرية، وإرادة، واختيار، ولا يحتاج إلى موجه، وأن عليه أن يبرز نفسه، ويثبت وجوده، ويصنع ذاته وكيانه بإرادته، ويتولى خلق أعماله وتحديد صفاته وماهيته باختياره الحر دون ارتباط بخالق، أو بقيم خارجة عن إرادته، وعليه أن يختار القيم التي تنظم حياته، وهو أشهر مذهب استقر في الآداب الغربية في القرن العشرين. على أن الوجوديين مختلفون في كيفية ذلك؛ فمن قائل منهم: إن الفرد يثبت وجوده من خلال إطلاق العنان للشهوات دون مبالاة بعرف، أو دين، أو خلق. ومن قائل: إن ذلك يتم بمواجهة المخاوف والأخطار، والتعرض للمحن والبلايا. وقد أدى فكرهم إلى شيوع الفوضى الخلقية والإباحية الجنسية والتحلل والفساد. وقد اختلف في سبب تسمية الوجودية بهذا الاسم؛ فقيل: أطلق عليها هذا الاسم؛ لأنهم يعدون وجود الإنسان مقدما على ماهيته، فهم يقولون: بأن الوجود مقدم على الماهية. وقيل: لأنهم يرون أن وجود الكائن لذاته أهم من كونه واحدا من نوع متعدد الآحاد. ويرى رجال الفكر الغربي أن سورين كيركجورد (1813 - 1855م) هو مؤسس المدرسة الوجودية. وأشهر زعمائها المعاصرين: جان بول سارتر الفيلسوف الفرنسي المولود سنة 1905م وهو ملحد.
الوجودية - بالضم -: نسبة إلى الوجود، ويطلق على الذات، وعلى الثبوت، وحصول الشيء، ونحو ذلك، يقال: وجد مطلوبه، يجده، وجودا:إذا ظفر به وأدركه، والموجود: خلاف المعدوم.
تيار فلسفي يبرز الوجود الفردي للإنسان، ويُعلي قيمته، ويجعله صاحب تفكير، وحرية، وإرادة، واختيار مطلق، بحيث لا يحتاج إلى موجه من خارج ذاته. وعليه أن يحطم كل الضوابط التي فرضتها الأديان، والقوانين، والأعراف، والتقاليد لسلوكه. ومن أشهر دعاته "باسكال بليز"، و"سورين كيركجورد"، و"تردييف"، و"جان بول سارتر".
* الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة : 2/818 - الكتاب: الألفاظ والمصطلحات المتعلقة بتوحيد الربوبية : 339 - الصوفية: نشأتها وتطورها : (ص 25)
* المعجم الفلسفي : (2/565)
* المذاهب المعاصرة وموقف الإسلام منها : (ص 211)
* المذاهب الفكرية المعاصرة ودورها في المجتمعات وموقف المسلم منها : (2/857)
* الموجز في المذاهب والاديان المعاصرة : 116 - معجم مقاييس اللغة : (6/86)
* الصحاح : (2/547)
* القاموس المحيط : (ص 324)
* الكليات : (ص 194)
* تاج العروس : (9/253)
* المصباح المنير في غريب الشرح الكبير : (2/648) -