شرح حديث Narró Anas –Alah se complazca de él- La suplica más común del profeta –la paz y las...

Narró Anas –Alah se complazca de él- La suplica más común del profeta –la paz y las bendiciones sean con él- era: Rabbana aatina fid dunia hasana, wa fil akhirati hasana qa quina adaban nar (Señor nuestro danos lo bueno de esta vida, lo bueno de la otra y protégenos del castigo del fuego)

شرح الحديث :

El profeta –la paz y las bendiciones sean con él- decía esta suplica la cual es una ayah del Corán, era constante en esta suplica ya que abarca todos los significados de la súplica en los asuntos de esta vida y la próxima, lo bueno aquí se refiere a las bendiciones, por eso hay que pedir las bendiciones en esta vida y la próxima así como la protección del fuego, de lo bueno de esta vida hay que pedir todo lo necesario y lo que se desea, y de lo bueno de la próxima hay que pedir la bendición mayor la cual es la complacencia de Alah y la entrada a Su paraíso, la protección del fuego es la perfección de las bendiciones y el alejamiento del miedo y desgracias.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية التركية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

المولى

الوتر

الشكور

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

المولى

الوتر

الشكور

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية