شرح حديث Ebu Hind je Vjerovjesniku

Prenosi se od Ebu Hurejrea, radijallahu 'anhu: "Ebu Hind je Vjerovjesniku, sallallahu 'alejhi ve sellem, kupicom na tjemenu pustio krv. Vjerovjesnik, sallallahu 'alejhi ve sellem, reče: 'O Benu Bejada, ženite Ebu Hinda vašim kćerkama, i vi se ženite njegovim kćerkama. Ako postoji nešto najbolje od onoga čime se vi liječite, to je hidžama /puštanje krvi."'

شرح الحديث :

Ovaj hadis govori o tome da je Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, radio hidžamu na glavi kod Ebu Hinda, radijallahu 'anhu. Također, ovaj hadis ukazuje da dostatnost, projeklo i zanimanje ne igraju ulogu prilikom sklapanja braka, jer je Poslanik, sallallahu 'alejhi ve sellem, naredio ensarijskom plemenu koje je porijeklom od plemena Ezd, ogranka plemena Kahtan, koji su bili Arapi, da za muža uzmu Ebu Hinda i da njegove kćeri uzimaju za sebe, a on je bio oslobođeni rob Benu Bejade. Pored toga što je bio rob, bavio se i hidžamom, a to zanimanje kod Arapa bilo je na niskom nivou. Drugi vjerski tekstovi ukazuju da se u obzir uzimaju vjera i ponašanja. Zatim je spomenuo da je hidžama jedno od najboljih sredstava liječenja.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية التركية الأردية الأندونيسية الروسية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الرحمن

الباطن

العزيز

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الرحمن

الباطن

العزيز

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية