شرح حديث If a man wakes his wife during the night and they pray, or he prays, two Rak‘ahs together,...

Abu Hurayrah and Abu Sa‘īd (may Allah be pleased with both of them) reported that the Prophet (may Allah's peace and blessings be upon him) said: "If a man wakes his wife during the night and they pray, or he prays, two Rak‘ahs together, they will be recorded among those who constantly make remembrance of Allah."

شرح الحديث :

Hadīth Explanation: If a man wakes up at night and wakes his wife up for prayer, and they perform prayer together or individually, they will be recorded among the ones who frequently make remembrance of Allah. Included in this virtue are the man with his female non-marriageable relatives, and the woman with her male non-marriageable relatives. A man may wake his wife and daughters up, and the daughter may wake her mother and father up. All of this is included in the virtue of waking up a sleeping person for voluntary night prayer. The man was specifically mentioned in the Hadīth because men are mostly keener on performing acts of obedience. If his female non-marriageable relatives wake him up, the reward will be still as mentioned.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الفرنسية الإسبانية التركية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الأول

الخبير

الفتاح

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الأول

الخبير

الفتاح

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية