شرح حديث Üç sınıf insan vardır ki

Ebû Mûsâ el-Eş'arî -radıyallahu anh-'dan merfu olarak rivâyet edildiğine göre Rasûlullah -sallallahu aleyhi ve sellem- şöyle buyurmuştur: «Üç sınıf insan vardır ki, onların sevapları ikişer defa verilir: Kitap ehlinden olup da hem kendi peygamberine hem de Muhammed -sallallahu aleyhi ve sellem-'e iman eden kimse, hem Allah´ın hakkını hem de efendisinin hakkını yerine getiren köle, câriyesi bulunan ve bu câriyeyi güzelce terbiye eden, iyice eğitip öğreten, sonra da onu âzat edip kendisiyle evlenen kimsedir. İşte bunların iki kat ecri vardır.»

شرح الحديث :

Hadiste kitap ehlinden olup, hem kendi dinine hem de Allah Rasûlü -sallallahu aleyhi ve sellem-’e ittiba etme meziyetine sahip olan kimsenin, hem Allah'ın hakkını hem de efendilerinin hakkını yerine getiren kölenin faziletinden bahsedilmiştir. Aynı zamanda cariyesini en güzel şekilde terbiye edip, eğitip öğreten sonra da onu azat edip evlenen kimsenin faziletinden bahsedilmiştir. Çünkü o kimse ona iyilikte bulunduğu ve azat ettiği için bir ecir, onunla evlenip, ırzını koruduğu için bir ecir daha alır.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

القيوم

الرحمن

السميع

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

القيوم

الرحمن

السميع

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية