شرح حديث Kim muska takarsa, Allah hayatta onun hiçbir işini tamamlamasın. Kim nazarlık takarsa, Allah...

Ukbe b. Âmir -radıyallu anh-'dan merfû olarak rivâyet edildiğine göre, Rasûlullah -sallallahu aleyhi ve sellem- şöyle buyurmuştur: «Kim muska takarsa, Allah hayatta onun hiçbir işini tamamlamasın. Kim nazarlık takarsa, Allah ona rahatlık ve huzur vermesin.» Başka bir rivâyette ise: «Kim, muska (temîme) takarsa, Allah'a şirk (ortak) koşmuştur.» buyrulmuştur.

شرح الحديث :

Hadis; kim kendisine fayda verdiğine veya kendisinden zararı giderdiğine inanarak muska takarsa, Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem-'in: «Allah, hayatta onun hiçbir işini tamamlamasın!» bedduası kapsamına girdiğine delalet etmektedir. Aynı şekilde Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem- kendisine fayda verdiğine veya kendisinden zararı giderdiğine inanma kastıyla nazarlık takan kimse için de Allah, ona rahatlık ve huzur vermesin. Bilakis ona eziyet eden şeyleri onun üzerine salsın diye beddua etmiştir. Bu bedduada yapılan işten sakındırma vardır. Yine Nebi -sallallahu aleyhi ve sellem- ikinci hadiste bu amelin Allah'a koşulan şirk olduğunu haber vermiştir.

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

العربية الإنجليزية الفرنسية الإسبانية الأردية الأندونيسية البوسنية الروسية البنغالية الصينية الفارسية

معاينة

رمضانُ شهرُ الانتصاراتِ الإسلاميةِ العظيمةِ، والفتوحاتِ الخالدةِ في قديمِ التاريخِ وحديثِهِ.
ومنْ أعظمِ تلكَ الفتوحاتِ: فتحُ مكةَ، وكان في العشرينَ من شهرِ رمضانَ في العامِ الثامنِ منَ الهجرةِ المُشَرّفةِ.
فِي هذهِ الغزوةِ دخلَ رسولُ اللهِ صلّى اللهُ عليهِ وسلمَ مكةَ في جيشٍ قِوامُه عشرةُ آلافِ مقاتلٍ، على إثْرِ نقضِ قريشٍ للعهدِ الذي أُبرمَ بينها وبينَهُ في صُلحِ الحُدَيْبِيَةِ، وبعدَ دخولِهِ مكةَ أخذَ صلىَ اللهُ عليهِ وسلمَ يطوفُ بالكعبةِ المُشرفةِ، ويَطعنُ الأصنامَ التي كانتْ حولَها بقَوسٍ في يدِهِ، وهوَ يُرددُ: «جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقًا» (81)الإسراء، وأمرَ بتلكَ الأصنامِ فكُسِرَتْ، ولما رأى الرسولُ صناديدَ قريشٍ وقدْ طأطأوا رؤوسَهمْ ذُلاً وانكساراً سألهُم " ما تظنونَ أني فاعلٌ بكُم؟" قالوا: "خيراً، أخٌ كريمٌ وابنُ أخٍ كريمٍ"، فأعلنَ جوهرَ الرسالةِ المحمديةِ، رسالةِ الرأفةِ والرحمةِ، والعفوِ عندَ المَقدُرَةِ، بقولِه:" اليومَ أقولُ لكمْ ما قالَ أخِي يوسفُ من قبلُ: "لا تثريبَ عليكمْ اليومَ يغفرُ اللهُ لكمْ، وهو أرحمُ الراحمينْ، اذهبوا فأنتمُ الطُلَقَاءُ".

الودود

الأول

الخبير

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية

عبارات مقترحة:

الودود

الأول

الخبير

شرح الحديث :

ترجمة هذا الحديث متوفرة باللغات التالية