العفو
كلمة (عفو) في اللغة صيغة مبالغة على وزن (فعول) وتعني الاتصاف بصفة...
إحدى فرق الخوارج الكبرى . لها وجود في بعض الأنحاء من العالم الإسلامي، وخاصة في سلطنة عُمان، وجنوب الجزائر، وفي جبل نفوسة في ليبيا، وسميت بهذا الاسم نسبة إلى أحد رؤوس الخوارج، وهو عبد الله بن إباض، أحد الذين عاصروا عبد الملك بن مروان (ت 86هـ ). وقد نشأت الإباضية على أصول الخوارج، وتلتقي معها على أغلب الأصول، وقد طرأ عليهم بعد القرن السادس الهجري التأثر بالمعتزلة، والأشاعرة في تقرير مسائل العقيدة
اسم منسوب إلى إباض، سموا بذلك؛ لاتباعهم رجلا اسمه: عبد الله بن يحيى بن إباض التميمي.
يرد مصطلح (الإباضية) في الفقه عند بيان بعض آرائهم الفقهية في مواطن عدة، منها: كتاب الطهارة، باب: التيمم، وكتاب الصلاة، باب: صفة الصلاة، وكتاب النكاح، باب: الإيلاء، وغير ذلك من الأبواب.
أبض
فرقة من الخوارج ينتسبون إلى عبد الله بن إباض التميمي.
الإباضية: إحدى فرق الخوارج المشهورة، وتنسب إلى مؤسسها عبد الله بن إباض التميمي، ومن أهم عقائدهم: 1- تعطيل الصفات الإلهية، فمنهم من نفى الصفات نفيا تاما خوفا من التشبيه كالجهمية، ومنهم من يرجع جميع الصفات إلى الذات، فالصفات عندهم عين الذات. 2- إنكار رؤية المؤمنين لله تعالى في الآخرة. 3- القول بخلق القرآن. 4- إنكار عذاب القبر والميزان والصراط وغيرها من أمور الآخرة. 5- إنكار الشفاعة للعصاة من المسلمين. 6- القول بأن مرتكب الكبيرة كافر كفر نعمة أو كفر نفاق وليس كفر ملة، ولا يسمونه مشركا، فإن مات كان مخلدا في النار. 7- القول بالتقية مع المخالفين لهم من أهل السنة. 8- الخروج بالسيف على ولاة الأمور العصاة.
سموا بذلك؛ لاتباعهم رجلا اسمه: عبد الله بن يحيى بن إباض التميمي.
إحدى فرق الخوارج الكُبرى. تنسب إلى عبد الله بن إباض أحد رؤوس الخوارج. تلتقي مع الخوارج في أغلب الأصول، ثم تأثرت بالمعتزلة، والأشاعرة في تقرير مسائل العقيدة.
* شمس العلوم ودواء كلام العرب من الكلوم : (1/154)
* التعريفات للجرجاني : ص8 - التبصير في الدين وتمييز الفرقة الناجية عن الفرق الهالكين : (ص 58)
* الملل والنحل : (1/134)
* العين : (7/70)
* المحكم والمحيط الأعظم : (8/226)
* تاج العروس : (18/220)
* التوقيف على مهمات التعاريف : (ص 35)
* الملل والنحل : (1/134)
* مقالات الإسلاميين واختلاف المصلين : (1/167)
* الموسوعة الميسرة في الأديان والمذاهب والأحزاب المعاصرة : (1/58)
* فرق معاصرة تنتسب إلى الإسلام وبيان موقف الإسلام منها : (1/244) -