الأعلى
كلمة (الأعلى) اسمُ تفضيل من العُلُوِّ، وهو الارتفاع، وهو اسمٌ من...
عن أنس رضي الله عنه مرفوعًا: «من كفَّ غضبه, كفَّ الله عنه عذابه».
عن عائشة رضي الله عنها قالت: قال رسول الله ﷺ: «أَبْغَضُ الرِّجَالِ إِلى اللهِ الأَلَدُّ الخَصِمُ».
عن أبي الدرداء رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال: «إِنَّ اللَّعَّانِين لا يَكُونُونَ شُفَعَاءَ, وَلا شُهَداءَ يَوْمَ القِيَامةِ».
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: قال رسول الله ﷺ: «مَنْ تَعَاظَمَ في نَفْسِهِ, واخْتَال في مِشْيَتِهِ, لَقيَ اللهَ وهُوَ عليهِ غَضْبَانُ».
عن المقداد رضي الله عنه: أن رجلا جعل يمدح عثمان رضي الله عنه فعَمِدَ المقداد، فجَثَا على ركبتيه، فجعل يَحْثُو في وجهه الحَصْبَاءَ. فقال له عثمان: ما شأنك؟ فقال: إن رسول الله ﷺ قال: «إذا رأيتم المَدَّاحِينَ، فاحْثُوا في وجوههم التراب».
عن جابر بن عبدالله رضي الله عنهما قال قال رسول الله ﷺ: «اتقوا الظلم؛ فإن الظلم ظلمات يوم القيامة، واتقوا الشُّحَّ؛ فإن الشُّحَّ أَهْلَك من كان قبلكم، حملهم على أن سفكوا دماءهم، وَاسْتَحَلُّوا محارمهم».
عن أبي موسى الأشعري رضي الله عنه مرفوعاً: «إن الله ليُمْلِي للظالم، فإذا أخذه لم يُفْلِتْهُ»، ثم قرأ: (وكذلك أخذ ربك إذا أخذ القرى وهي ظالمة إن أخذه أليم شديد).
عن أسامة بن زيد رضي الله عنهما مرفوعاً: «ما تركت بعدي فتنة هي أضر على الرجال من النساء».