المتكبر
كلمة (المتكبر) في اللغة اسم فاعل من الفعل (تكبَّرَ يتكبَّرُ) وهو...
«المستأمن يلتزم بأحكام الإسلام مادام في دارنا كما يلتزم بها الذمي». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA الْجصَّاص علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي
«إن الذميين في المعاملات والتجارات، كالبيوع وسائر التصرفات؛ كالمسلمين» Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA الأَوْزاعي " تفسير الأحكام"، للجصاص: (436/2).
«كل ما جاز من بيوع المسلمين جاز من بيوع أهل الذمة، وما يبطل أو يفسد من بيوع المسلمين يبطل ويفسد من بيوعهم، إلا الخمر والخنزير» Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA علي بن أبي طالِب علاء الدين، أبو بكر بن مسعود بن أحمد الكاساني الحنفي
«لا يُترك المستأمِن في دار الإسلام إلا أن يُسْلِم أو يُؤدي الجزية أو بإذن الإمام» Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA الإِمَام الشَّافِعي "المغني"، لابن قدامة: (3910/8)
«إنَّمَا بَذَلُوا الْجِزْيَةَ لِتَكُونَ دِمَاؤُهُمْ كَدِمَائِنَا، وَأَمْوَالُهُمْ كَأَمْوَالِنَا» Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA الشِّيرازي "نصب الراية"، للزيلعي: (381/3).
«لَمْ أَعْلَمْ مُخَالِفًا مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ بِالسِّيَرِ «أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - لَمَّا نَزَلَ بِالْمَدِينَةِ وَادَعَ يَهُودَ كَافَّةً عَلَى غَيْرِ جِزْيَةٍ وَأَنَّ قَوْلَ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ﴿فَإِنْ جَاءُوكَ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ أَوْ أَعْرِضْ عَنْهُمْ﴾. [المائدة: (42)] إنَّمَا نَزَلَتْ فِي الْيَهُودِ الْمُوَادِعِينَ الَّذِينَ لَمْ يُعْطُوا جِزْيَةً وَلَمْ يُقِرُّوا بِأَنْ يَجْرِي عَلَيْهِمْ الْحُكْمُ». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA حُسَين الجِسْر "الأم"، للشافعي: (222/4).
«إذا دخل الحربي دار الإسلام بأمان في تجارة أو رسالة ثبت له الأمان في نفسه وماله ويكون حكمه في ضمان النفس والمال وما يجب عليه من الضمان والحدود حكم المهادن لأنه مثله في الأمان فكان مثله فيما ذكرناه» Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA "المهذب"، للشيرازي: (330/3)
وارعَ مواثيقَ مليكِ الأُمهْ*****فيما يصون حقوقَ أهل الذمهْ فصَونُ حقِّهم به قَدْ أمَرَا ***** شرعُ النَّبِيِّ المُصطفى وقرَّرَا ومن يسُوءُهم بهضمِ الحقِّ ***** يخالفُ الأمرَ لربِّ الخلقِ يكون خصمُهُ بيوم الحشر ***** رسولُنُا طه مفيضُ البرِّ وجاء أن ظُلمَهم إن وُجِدَا ***** يُسلَّطُ الأعدا علينا بالرَّدَى كيفَ يَجُز ضرُّهم وهم لنا ***** عونٌ على الأعدَا إن خطبٌ جَنا وهم من الجيرة في الاوطان *****لهم حقوقُ الوطنِ المُصانِ كما لهم حقوقُ الإنسانيهْ ***** وهذه لذي النُّهى مرعيَّهْ والدين يُرجَى فيه يوم الآخرة ***** يُنفِذُ فيه ربُّنَا أوامِرَهْ أما بهذِي الدار فالمطلوبُ ***** منَّا امتثالُ الأمر يا لبيبُ نسعى كما المولى علينا فرَضَا ***** في حفظ حق خلقِهِ كيف قَضَى ثم سياسةُ وفاءِ العهدِ *****ت سدُّ عنَّا بابَ مكرِ الضِّدِّ من يجعل انتصارَه لمن ظُلِم ***** وسيلةً لمقصد منهُ عُلِمْ فيبلغُ الغاية فينا مُسرِعا ***** ويَهْضم الحقوقَ منا اجمعَا ولا يراعي غير جنسه كما ***** يظهر بالقياس يا مَن فَهِمَا فالاتفاقُ بيننا يدافعُ ***** عنا شرورًا كلُّها صوادعُ "هدية الألباب في جواهر الآداب"