«إذَا اسْتَرْذَلَ اللَّهُ عَبْدًا زَهَّدَهُ فِي الْعِلْمِ». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA الحسن البَصْري "المروءة"، لابن المرزبان: (90).
«لَا يُثَبِّطُ عَنْ طَلَبِ الْعِلْمِ إلَّا جَاهِلٌ». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA الخَلِيل بن أحمد "غذاء الألباب"، للسفاريني: (517/2).
«الرِّجَالُ أَرْبَعَةٌ: رَجُلٌ يَدْرِي وَلَا يَدْرِي أَنَّهُ يَدْرِي، فَذَاكَ غَافِلٌ فَنَبِّهُوهُ، وَرَجُلٌ يَدْرِي وَيَدْرِي أَنَّهُ يَدْرِي؛ فَذَاكَ عَاقِلٌ فَاعْرِفُوهُ، وَرَجُلٌ لَا يَدْرِي وَيَدْرِي أَنَّهُ لَا يَدْرِي؛ فَذَاكَ جَاهِلٌ فَعَلِّمُوهُ، وَرَجُلٌ لَا يَدْرِي وَلَا يَدْرِي أَنَّهُ لَا يَدْرِي، فَذَاكَ مَائِقٌ فَاحْذَرُوهُ». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA ابن المُبَارَك "المجالسة وجواهر العلم"، للدينوري: (232).
«لَا يَزَالُ الْمَرْءُ عَالِمًا مَا طَلَبَ الْعِلْمَ، فَإِذَا ظَنَّ أَنَّهُ قَدْ عَلَمَ؛ فَقَدْ جَهِلَ». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA مالك بن دِينار "المجالسة وجواهر العلم"، للدينوري: (308).
«إِنَّ الْعَالِمَ إِذَا لَمْ يَعْمَلْ زَلَّتْ مَوْعِظَتُهُ عَنِ الْقُلُوبِ كَمَا يَزِلُّ الْقَطْرُ عَنِ الصَّفَا». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA إبراهيم الخَوَّاص "جامع بيان العلم وفضله"، لابن عبد البر: (1255).
«لَيْسَ الْعِلْمُ بِكَثْرَةِ الرِّوَايَةِ، إِنَّمَا الْعَالِمُ مَنِ اتَّبَعَ الْعِلْمَ وَاسْتَعْمَلَهُ، وَاقْتَدَى بِالسُّنَنِ، وَإِنْ كَانَ قَلِيلَ الْعِلْمِ» Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA ابن حَزْم "شعب الإيمان"، للبيهقي: (1684).
«لو لم يكن من فضل الْعلم إِلَّا أَن الْجُهَّال يهابونك ويجلونك وَأَن الْعلمَاء يحبونك ويكرمونك لَكَانَ ذَلِك سَببا إِلَى وجوب طلبه فَكيف بِسَائِر فضائله فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة». Normal 0 false false false EN-US X-NONE AR-SA حُسَين الجِسْر "الأخلاق والسير"، لابن حزم: (21).
وأعظمُ الأسبابِ للفُتُوحِ*****إطاعةُ المُعلِّمِ النَّصُوحِ في كل أمرٍ جائزٍ مشرُوعِ*****ليس بمحظورٍ ولا ممنوعِ واخْدِمْهُ والزم عندَهُ التَّواضُعا*****وكن إلى إكرامِهِ مُسارِعا ثُمَّ تَحرَّ دائمًا مَسرَّتَهْ*****واستُرْ بلُطفٍ وكمالٍ زلَّتَهْ وإن يكُنْ يومًا عليك غاضبا*****فكن إلي نيل رضاهُ طالبًا واصبرْ على تأديبِه الشديدِ*****فالصبرُ وصفُ الولدِ المحمُودِ ثم اتَّخذْهُ ناصحًا أمينا*****لا تَتَّخذهُ مُبغضًا مُهينًا فإنَّه المُحسن ذو الولاء ***** وإن يكن في صورةِ الأعداءِ فرحم الله الذي أبكانِي ***** لكن إلى الخيراتِ قد هدانِي وخابَ من أضحكَنِي بالباطلِ ***** وقادنِي لطُرُق الرذائلِ السَّخَاوي "هدية الألباب في جواهر الآداب"
وكُلُّ من جاءَك للتعليمِ*****فابذُلْ لهُ جُهدَكَ في التَّفهيمِ فخيرُكم من علَّمَ القُرآنا *****عن النبيِّ المُصطفَى أتَانَا وإنَّ نفسَ جاهلٍ تَهدِيها *****خيرٌ من الدُّنيا وَمَا فِيها "الكوكب الوقاد" مع شرحه (ص30).