المتين
كلمة (المتين) في اللغة صفة مشبهة باسم الفاعل على وزن (فعيل) وهو...
«وَكَانَ يُمَازِحُ أَصْحَابَهُ، وَيُخَالِطُهُمْ، وَيُحَادِثُهُمْ، وَيُدَاعِبُ صِبْيَانَهُمْ، وَيُجْلِسُهُمْ فِي حِجْرِهِ، وَيُجِيبُ دَعْوَةَ الْحُرِّ وَالْعَبْدِ وَالْأَمَةِ وَالْمِسْكِينِ، وَيَعُودُ الْمَرْضَى فِي أَقْصَى المدينة، ويقبل عذر المعتذر» القاضي عِيَاض "الشفا بتعريف حقوق المصطفى" للقاضي عياض(247/1).
«كان رسول الله ﷺ من أفكه الناس». أَنَس بن مالِك "دلائل النبوة" للبيهقي (331/1).
«وكان ﷺ يمازح، ويقول في مزاحه الحقَّ». المُلَّا علي القاري
«ما رأيت أحدا أكثر تبسمًا من رسول الله ﷺ». عَبْد الله بن الحارِث "الشفا" للقاضي عياض(249/1).
ابن الجَزَري "ذات الشفا" (ص228).
يَمزَحُ لكن لا يَقُولُ إلا حقًا وَكَمْ مَنقبةٍ وَفَضْلا