الرحيم
كلمة (الرحيم) في اللغة صيغة مبالغة من الرحمة على وزن (فعيل) وهي...
عن السَّائب بن يزيد رضي الله عنهما قال: «حُجَّ بي مع رسول الله ﷺ في حجة الوداع، وأنا ابن سبع سنين».
عن أنس بن مالك رضي الله عنه: أنَّ رسول الله ﷺ حَجَّ على رَحْلٍ وكانتْ زَامِلَتَهُ.
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما مرفوعاً: «عمرة في رمضان تعدل حجة - أو حجة معي».
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: كانت عُكَاظُ، ومَجِنَّةُ، وذُو المجَازِ أسوَاقَاً في الجاهلية، فَتَأَثَّمُوا أنْ يَتَّجِرُوا في المواسم، فنزلت: ﴿ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلاً من ربكم﴾ "البقرة" (198) في مواسم الحج.
عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعاً: «مَنْ حَجَّ، فلَمْ يَرْفُثْ، وَلم يَفْسُقْ، رَجَعَ كَيَوْمَ وَلَدْتُهُ أُمُّهُ».
عن عائشة رضي الله عنها قالت: قُلتُ: يا رَسُولَ الله، نَرَى الجهادَ أفضلَ العمل، أفلا نُجاهِد؟ فقال: «لَكُنَّ أفضلُ الجهادِ: حجٌّ مبرور».
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: «لَمَّا قَدِم رسُول الله صلَّى الله عليه وسلَّم وأصحابه مكة، فقَال المُشرِكُون: إِنَّه يَقدَمُ عَلَيكُم قَومٌ وَهَنَتهُم حُمَّى يَثرِب، فَأَمَرَهُم النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم أن يَرمُلُوا الأَشوَاطَ الثلاَثَة، وأن يَمشُوا ما بَين الرُّكنَين، ولم يَمنَعهُم أَن يَرمُلُوا الأَشوَاطَ كُلَّها: إلاَّ الإِبقَاءُ عَليهِم».
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه «أنَّه جَاء إِلى الحَجَر الأَسوَدِ، فَقَبَّلَه، وقال: إِنِّي لَأَعلَم أَنَّك حَجَرٌ، لا تَضُرُّ ولا تَنفَعُ، ولَولاَ أَنِّي رَأَيتُ النبيَّ صلَّى الله عليه وسلَّم يُقَبِّلُك مَا قَبَّلتُك».
عن عبد الله بن عباس رضي الله عنهما قال: «طَافَ النبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم فِي حَجَّةِ الوَدَاعِ على بَعِير، يَستَلِم الرُّكنَ بِمِحجَن».
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال: «لَمْ أَرَ النبِيَّ -صلَّى الله عليه وسلَّم يَستَلمُ- منَ البيتِ إِلا الرُّكنَينِ اليَمَانِيَينِ».