البحث

عبارات مقترحة:

المحيط

كلمة (المحيط) في اللغة اسم فاعل من الفعل أحاطَ ومضارعه يُحيط،...

الكبير

كلمة (كبير) في اللغة صفة مشبهة باسم الفاعل، وهي من الكِبَر الذي...

القابض

كلمة (القابض) في اللغة اسم فاعل من القَبْض، وهو أخذ الشيء، وهو ضد...

سرية سعد رضي الله عنه

سرية قادها الصحابي الجليل سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه، بعثه رسول الله ليعترض عيرًا لقريش، وفاتت الصحابة رضي الله عنهم العير، فرجعوا دون أن يحصل قتال.

اسمها

سريّة سعد رضي الله عنه

وقتها

كانت سرية سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه في السنة الأولى من الهجرة، في شهر ذي القعدة، على رأس تسعة أشهر من مقدمه المدينة. انظر: "المغازي" للواقدي (1 /11)، "السيرة" لابن هشام (1 /600)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /7)، "عيون الأثر" لابن سيد الناس (1 /262)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /147).

موقعها

عهد النبي لسعد أن يخرج حتى يصل الخرار، فيلتقي بعير قريش فيها. والخرار: موضع بالحجاز قرب الجحفة؛ حين تروح من الجُحْفة إلى مكة، آبار عن يسار المحجة، قريب من خم من أرض الحجاز. انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /7)، "معجم البلدان" للحموي (2 /350).

عدد المسلمين

عشرين رجلا من المهاجرين، وقيل في ثمانية رهط من المهاجرين. انظر: "السيرة" لابن هشام (1 /600)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 189).

عدد المشركين

قائد المسلمين

كان أمير المسلمين سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه.

قائد المشركين

سببها

بعث النبي سرية سعد بن أبي وقاص ليعترض عيرا لقريش، ستمر بالخرار. انظر: "المغازي" للواقدي (1 /11)، "السيرة" لابن هشام (1 /600)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /7)، "عيون الأثر" لابن سيد الناس (1 /262)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /147).

أحداثها

أمر رسول الله سعد بن أبي وقاص بالسير إلى الخرار ليعترض فيها عيرا لقريش، وعقد له لواء أبيض، حمله المقداد بن عمرو. بعد أمر النبي بالخروج بدأ سعد رضي الله عنه ب المسير، يقول سعد: "فخرجت في عشرين رجلا أو أحد وعشرين على أقدامنا، فكنا نكمُن النهار ونسير الليل حتى صبحناها صبح خمس، فنجد العير قد مرت بالأمس. وقد كان النبي عهد إلي ألا أجاوز الخرار، ولولا ذلك لرجوت أن أدركهم". "المغازي" للواقدي (1 /11). انظر: "السيرة" لابن هشام (1 /600)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /7)، "عيون الأثر" لابن سيد الناس (1 /262)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /147).

نتيجتها

أدرك المسلمون الخرار وقد ذهبت عير قريش أمس، وكان النبي قد عهد إليهم أن لا يجاوزوا الخرار، فرجعوا دون أن يلقوا أحدًا، ولم يحدث قتال. انظر: "المغازي" للواقدي (1 /11)، "السيرة" لابن هشام (1 /600)، "عيون الأثر" لابن سيد الناس (1 /262)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /147).