البحث

عبارات مقترحة:

الحافظ

الحفظُ في اللغة هو مراعاةُ الشيء، والاعتناءُ به، و(الحافظ) اسمٌ...

الحق

كلمة (الحَقِّ) في اللغة تعني: الشيءَ الموجود حقيقةً.و(الحَقُّ)...

المؤمن

كلمة (المؤمن) في اللغة اسم فاعل من الفعل (آمَنَ) الذي بمعنى...

سرية غالب بن عبد الله إلى الميفعة ناحية نجد

سرية قادها الصحابي الجليل غالب بن عبد الله رضي الله عنه، بعثه رسول الله إلى الْمَيْفَعَةِ، في مائة وثلاثين رجلًا، فهجموا عليهم جميعًا، فقتلوا من أشرف لهم، واستاقوا نعمًا وشاء، ثم رجعوا إلى المدينة.

اسمها

سرية غالب بن عبد الله إلى الْمَيْفَعَةِ. وسماه الواقدي: "سرية بني عبد بن ثعلبة، عليها غالب بن عبد الله إلى الميفعة". "المغازي" للواقدي (2 /726).

وقتها

كانت سرية غالب بن عبد الله إلى الْمَيْفَعَةِ في شهر رمضان سنة سبع من مقدم رسول الله المدينة. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /726)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /119)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 289).

موقعها

بعث رسول الله غالب بن عبد الله إلى الْمَيْفَعَةِ. والْمَيْفَعَةُ: موضع هي وراء بطن نخل إلى النقرة قليلًا بناحية نجد، وبينها وبين المدينة ثمانية برد. وقال الواقدي: "وصادفوهم تلك الليلة على ماء يقال له المَيْفَعة". "المغازي" للواقدي (2 /726). وانظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /119)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 289)، "فتح الباري" لابن حجر (7 /518).

عدد المسلمين

خرج غالب بن عبد الله إليهم في مائة وثلاثين رجلًا. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /726)، "السيرة" لابن هشام (2 /623)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /119)، "عيون الأثر" لابن سيد الناس (2 /190)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 289).

قائد المسلمين

غالب بن عبد الله الليثي

أحداثها

بعث رسول الله غالب بن عبد الله إلى بني عُوَال وبني عبد بن ثعلبة، وهم بالميفعة، في مائة وثلاثين رجلًا، ودليلهم يسار مولى رسول الله فهجموا عليهم جميعًا، ووقعوا وسط محالهم، فقتلوا من أشرف لهم، واستاقوا نعمًا وشاء، فحدروه إلى المدينة، ولم يأسروا أحدًا. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /726)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /119)، "عيون الأثر" لابن سيد الناس (2 /190)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 289).

نتيجتها

قتل المسلمون من وجدوه من بني عُوَال وبني عبد بن ثعلبة، واستاقوا نعمًا وشاء وجدوه في محالهم، ولم يصب أحد منهم بأذى.