البحث

عبارات مقترحة:

المحسن

كلمة (المحسن) في اللغة اسم فاعل من الإحسان، وهو إما بمعنى إحسان...

الغفار

كلمة (غفّار) في اللغة صيغة مبالغة من الفعل (غَفَرَ يغْفِرُ)،...

القدوس

كلمة (قُدُّوس) في اللغة صيغة مبالغة من القداسة، ومعناها في...

سرية كعب إلى ذات أطلاح

الصحابي الجليل كَعب بن عُميرٍ رضي الله عنه، بعثه رسول الله إلى ذات أطلاح من أرض الشام، فدعوهم إلى الإسلام، فلم يستجيبوا لهم، فقاتلهم الكفار أشد القتال حتى قتل أصحاب رسول الله ، وأفلت منهم رجل جريح، فأتى رسول الله فأخبره الخبر، فشق ذلك عليه.

اسمها

سرية كَعْب بْن عُمَيْرٍ إلى ذات أطلاح.

وقتها

كانت سرية كَعْب بْن عُمَيْرٍ إلى ذات أطلاح في شهر ربيع الأول سنة ثمان من مقدم رسول الله المدينة. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /752)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /127)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 298).

موقعها

وذات أطلاح: موضع من أرض الشام، من وراء وادي القرى. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /752)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /127)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 298).

عدد المسلمين

خرج كعب بن عُمَيرٍ إليهم في خمسة عشر رجلًا. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /752)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /127)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 298).

قائد المسلمين

كَعْب بْن عُمَيْرٍ

سببها

بعث رسول الله كَعْب بْن عُمَيْرٍ إلى ذات أطلاح ليدعوهم إلى الإسلام. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /752)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /127)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 298).

أحداثها

بعث رسول الله كَعْب بْن عُمَيْرٍ الْغِفَارِيِّ في خمسة عشر رجلا حتى انتهوا إلى ذات أطلاح من أرض الشام، فوجدوا جمعًا من جموعهم كثيرًا، فدعوهم إلى الإسلام، فلم يستجيبوا لهم، ورشقوهم بالنبل، فلما رأى ذلك أصحاب رسول الله قاتلوهم أشد القتال حتى قتلوا، وأفلت منهم رجل جريح في القتلى، فلما برد عليه الليل تحامل حتى أتى رسول الله فأخبره الخبر، فشق ذلك عليه، وهم بالبعث إليهم فبلغه أنهم قد ساروا إلى موضع آخر فتركهم. وذكر ابن هشام في هذه السرية أن كَعْب بْن عُمَيْرٍ أصيب بها هو وأصحابه جميعًا. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /752- 753)، "السيرة" لابن هشام (2 /621)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /127)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 298).

نتيجتها

قُتِل أهل السرية أصحاب رسول الله ، إلا رجل جريح أفلت منهم، فأتى رسول الله فأخبره الخبر، فشق ذلك عليه.