البحث

عبارات مقترحة:

الأكرم

اسمُ (الأكرم) على وزن (أفعل)، مِن الكَرَم، وهو اسمٌ من أسماء الله...

الرءوف

كلمةُ (الرَّؤُوف) في اللغة صيغةُ مبالغة من (الرأفةِ)، وهي أرَقُّ...

الصمد

كلمة (الصمد) في اللغة صفة من الفعل (صَمَدَ يصمُدُ) والمصدر منها:...

سرية سعد بن زيد إلى مناة

سرية قادها الصحابي الجليل سعد بن زيد رضي الله عنه، بعثه رسول الله إلى مناة بالمُشَلَّل، ومعه عشرون فارسا، فهدمها.

اسمها

سرية سعد بن زيد إلى مناة.

وقتها

كانت سرية سعد بن زيد الأشهلي إلى مناة في شهر رمضان سنة ثمان من مقدم رسول الله المدينة. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /870)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /146)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 315)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /365).

موقعها

بعث رسول الله سعد بن زيد إلى مناة. قال ابن سعد: «وكانت بالمُشَلَّل، للأوس والخزرج وغسان». "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /147)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 315)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /365). والمُشَلَّلُ؛ بالضم ثم الفتح، وفتح اللام أيضا: جبل يهبط منه إلى قديد من ناحية البحر. "معجم البلدان" للحموي (5 /136). ومَنَاةُ: اسم صنم في جهة البحر مما يلي قديدا بالمشلّل، على سبعة أميال من المدينة، وكانت الأزد وغسان يهلّلون له ويحجون إليه، وكان أول من نصبه عمرو بن لحيّ الخزاعي، وقال ابن الكلبي: كانت مناة صخرة لهذيل بقديد. "معجم البلدان" للحموي (5 /204).

عدد المسلمين

خرج سعد بن زيد إليهم في عشرين فارسًا. انظر: "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /147)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 315)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /365).

قائد المسلمين

سعد بن زيد الأشهلي

سببها

بعث رسول الله سعد بن زيد الأشهلي إلى مناة، ليهدمه. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /870)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /146- 147)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 315)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /365).

أحداثها

بعث رسول الله سعد بن زيد الأشهلي إلى مناة، فخرج في عشرين فارسا حتى انتهى إليها، وعندها سادن، فقال السادن: ما تريد؟ قلت: هدم مناة، قال: أنت وذاك، فأقبل سعد يمشي إليها وتخرج إليه امرأة عريانة سوداء ثائرة الرأس، تدعو بالويل وتضرب صدرها، فقال لها السادن: مناة دونك بعض عصاتك، فضربها سعد، فقتلها، وأقبل إلى الصنم ومعه أصحابه، فهدموه وكسروه، ولم يجدوا في خزانته شيئا، وانصرف راجعا إلى رسول الله وكان ذلك لست بقين من شهر رمضان. انظر: "المغازي" للواقدي (2 /870)، "الطبقات الكبرى" لابن سعد (2 /146- 147)، "الإشارة إلى سيرة المصطفى وتاريخ من بعده من الخلفاء" لمغلطاي (ص 315)، "زاد المعاد" لابن القيم (3 /365).

نتيجتها

خرج سعد بن زيد الأشهلي إلى مناة، فهدمه.