المجيد
كلمة (المجيد) في اللغة صيغة مبالغة من المجد، ومعناه لغةً: كرم...
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «لاَ يَجْزِي ولدٌ والدًا إلا أن يجده مملوكًا، فَيَشْتَرِيَهُ فَيُعْتِقَهُ».
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال: «لا يَستُرُ عبدٌ عبدًا في الدنيا إلا سَتَره الله يوم القيامة».
عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما: أنه سمع رسول الله ﷺ قبل موته بثلاثة أيام، يقول: «لا يَمُوتَنَّ أحدُكم إلا وهو يُحسنُ الظَّنَّ بالله عز وجل».
عن ابن مسعود رضي الله عنه مرفوعاً: «لَقِيْتُ إبراهيم ليلة أُسْرِيَ بي، فقال: يا محمد أقْرِىء أُمَّتَكَ مِنِّي السَّلام، وأَخْبِرْهُم أن الجنَّة طَيّبَةُ التُّربَة، عَذْبَةُ الماء، وأنها قِيعَانٌ وأن غِراسَها: سُبْحَان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر».
عن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي ﷺ قال: «ليس الغِنَى عن كَثرَة العَرَض، ولكن الغِنَى غنى النفس».
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن لي قَرابَة أصِلهم ويقطعوني، وأحسن إليهم ويُسيئُون إليَّ، وأحْلَمُ عنهم ويجهلون عليَّ، فقال: «لئن كنت كما قلت، فكأنما تُسِفُّهُمْ الْمَلَّ، ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: «ما من قوم يقومون من مجلس لا يذكرون الله -تعالى- فيه، إلا قاموا عن مثل جيفة حمار، وكان لهم حسرة».
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: جاء رجل إلى رسول الله ﷺ فقال: يا رسول الله، مَنْ أحقُّ الناس بِحُسن صَحَابَتِي؟ قال: «أمك» قال: ثم مَنْ ؟ قال: «أمك»، قال: ثم مَنْ؟ قال: «أمك»، قال: ثم مَنْ؟ قال: «أبوك». متفق عليه. وفي رواية: يا رسول الله، مَنْ أحقُّ بحُسْنِ الصُّحْبَةِ؟ قال: «أمك، ثم أمك، ثم أمك، ثم أباك، ثم أدْنَاك أدْنَاك».
عن أبي يحيى خُرَيْم بن فَاتِك رضي الله عنه مرفوعاً: «مَنْ أَنْفَقَ نَفَقَةً في سَبِيل الله كُتب له سَبْعُمِائَةِ ضِعْفٍ».
عن أنس رضي الله عنه مرفوعاً: «من خَرج في طلب العلم فهو في سَبِيلِ الله حتى يرجع».